منتديات الحله
اهلا بكم في منتديات مدن العشاق
كروب روم !¤° بابل مدينة العشق °¤! لايت سي
عزيزي الزائر انت غير مسجل ندعوك الى التعريف بنفسك او يشرفنا الانظمام الى منتدانا
منتديات الحله
اهلا بكم في منتديات مدن العشاق
كروب روم !¤° بابل مدينة العشق °¤! لايت سي
عزيزي الزائر انت غير مسجل ندعوك الى التعريف بنفسك او يشرفنا الانظمام الى منتدانا
منتديات الحله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الحله



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الـــرجاء زيارة المنتدى الجديد للكروب على الرابط ... http://www.babilroom.com/ ... اهلا وسهلا بكم

 

 ذكرى استشهاد الإمام علي الهادي عليه السلام-3 رجب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قـيہـثہـارة*¨*¨*بـہابہـلہ

قـيہـثہـارة*¨*¨*بـہابہـلہ


عدد المساهمات : 176
تاريخ التسجيل : 08/05/2011
العمر : 39
الموقع : لعراق\ بابل

ذكرى استشهاد الإمام علي الهادي عليه السلام-3 رجب  Empty
مُساهمةموضوع: ذكرى استشهاد الإمام علي الهادي عليه السلام-3 رجب    ذكرى استشهاد الإمام علي الهادي عليه السلام-3 رجب  Icon_minitimeالأحد يونيو 05, 2011 9:06 pm


حيا الله هذه الارواح الولائية

والبصمات النورانية السائرة على نهج الامام علي الهادي

عظم الله لكم الاجر جميعا اخواتي واخواني

وزرقنا الله وايااااكم زيارتهم في القريب العاجل

اللهم ثبتنا على ولايتهم ما احييتنا وارزقنا شفاعتهم في مماتنا


فالنبحر جميعا بسيرة سيدنا ومولانا الامام علي الهادي عليه السلام


بطاقة الهوية:

الإسم: علي (ع)
اللقب: الهادي
الكنية: أبو الحسن
اسم الأب: محمد بن علي الجواد (ع)
اسم الأم: سمانة
الولادة: 2 رجب 212ه
الشهادة: 3 رجب 254ه
مدة الأمامة: 33 سنة
القاتل: المعتز
مكان الدفن: سامراء


منزلة الإمام في المدينة:

تسلّم الإمام الهادي (ع) شؤون الإمامة فعلياً في عام 220ه وله من العمر حوالى ست سنوات. وقد مارس دوره التوجيهي كواحد من أئمة الهدى ومصابيح الدجى وفي طليعة أهل العلم للتوجيه السياسي ومصدراً لقلق السلطة العباسية وقتذاك، فكان (ع): "خير أهل الأرض وأفضل من برأه الله تعالى في عصره" كما يقول أحد العلماء المعاصرين له. ولذلك تسالم علماء عصره وفقهاءه على الرجوع إلى رأيه في المسائل المعقّدة والغامضة من أحكام الشريعة الإسلامية. مما جعل من مدرسته الفكرية في مسجد الرسول (ص) في المدينة محجّة للعلماء وقبلة يتوجه إليها طلاب العلم والمعرفة انذاك وقد نقلت عن لسانه الشريف الكثير من الاراء الفقهية والعقائدية والكلامية والفلسفية من خلال أسئلة أصحابه والمناظرات التي كان يجيب فيها على تساؤلات المشكّكين والملحدين بالحجة والمنطق... وبذلك احتل مكانة محترمة في قلوب الناس مما أزعج السلطة العباسية أن يكون للإمام هذا الدور وهذه الموقعية والتأثير فأحاطوه بالرقابة وعناصر التجسس لمعرفة أخباره ومتابعة تحركاته.

الإمام (ع) والسلطة:

والجدير بالذكر أن الدولة العباسية شهدت انذاك نوعاً من الضعف والوهن السياسي والإداري وتسلّط الأتراك وتحكّم الوزراء وضعف شخصية الخلفاء طيلة عهود المعتصم والواثق العباسيين مما سمح بهذا المناخ الفكري الخصب والتحرك الواسع للإمام الهادي (ع)، ولكن الأمور تغيّرت في عهد المتوكل العباسي الذي كان يحقد حقداً شديداً على ال البيت(ع) فكان يحاول الحط من سمعة الإمام علي بن أبي طالب (ع) والاستهانة به. كما قام بفعلته الشنيعة بحق الحائر الحسيني المقدّس فأمر بهدمه والتنكيل بزواره. وقد عانى منه العلويون شتى ألوان الأذى والاضطهاد، وأخيراً كان الإمام الهادي يحمل الرمز الهاشمي العلوي ويمثل محوراً دينياً لا يستهان به في البلاد الإسلامية انذاك. لذلك استعمل المتوكل على المدينة أحد أشد أعوانه وأخبثهم عبد الله بن محمد فكان يتحيّن الفرص للإساءة الى الإمام ويعمل على أذيته ويرسل التقارير والوشايات للإيقاع به، فكانت تصل إلى المتوكل أخبار الإمام مشحونة بالتفاف الجماهير حوله وورود الأموال الطائلة إليه من مختلف اقطار العالم الاسلامي مما يشكّل خطراً على الدولة، وإتماماً لهذه المؤامرة المدبّرة يرسل المتوكل إلى المدينة أحد أعوانه "يحيى بن هرثمة" بهدف إحضار الإمام الهادي (ع) إلى سامراء والتحرّي عن صحّة نيّة الإمام مناهضة السلطة. واستهدف المتوكل من هذا الإجراء:
أولاً: فصل الإمام عن قاعدته الشعبية الواسعة والموالية. الأمر الذي كان يقلق السلطة لذلك عندما يصل يحيى بن هرثمة إلى المدينة يقول: "فلما دخلتها ضجّ أهلها وعجّوا عجيجاً ما سمعت مثله فجعلت أسكنهم وأحلف لهم أني لم أؤمر فيه بمكروه".

ثانياً: إدانة الإمام مباشرة. ولذلك قام يحيى بن هرثمة بتفتيش دار الإمام (ع) تفتيشاً دقيقاً فلم يجد شيئاً سوى المصاحف وكتب الأدعية.
ثالثاً: وضع الإمام تحت المراقبة المباشرة. ولذلك أكره على مغادرة المدينة والحضور إلى سامراء بصحبة أفراد عائلته حيث خضع للإقامة الجبرية عشرين عاماً وعدّة أشهر كان الإمام فيها مكرّماً في ظاهر حاله، يجتهد المتوكل في إيقاع حيلة به للحط من مكانة الإمام (ع) في قلوب الناس". ومن ذلك أنه عند دخول الإمام (ع) سامراء احتجب المتوكل عنه ولم يعيّن داراً لنزوله (ع) حتى اضطر الإمام إلى النزول في خان يقال له "خان الصعاليك" وهو محل نزول الفقراء من الغرباء. ومن ذلك أنه كان يوجّه إليه الأتراك فيداهمون منزله ويحضرونه ليلاً إلى مجلس المتوكل العامر بالخمر والمجون. ولكن هذه السياسة لم تثمر شيئاً بل كانت ترفع من مكانة الإمام ومقامه واستطاع بذلك أن يكسب ولاء عدد من حاشية المتوكل إلى درجة أن والدة المتوكل كانت تنذر باسمه النذور. وأمام هذا الواقع قرّر المتوكّل التخلص من الإمام فسجنه مقدمة لقتله. ولكن إرادة الله حالت دون ذلك فلم يلبث إلاّ قليلاً حتى هجم عليه الأتراك في قصره وقتلوه شر قتلة. ولم تنته محنة الإمام الهادي (ع) بهلاك الطاغية المتوكل، فقد بقي تحت مراقبة السلطة باعتباره موضع تقدير الأمة وتقديسها.
وثقل على المعتز العباسي ما يراه من تبجيل الناس للإمام وحديثهم عن ماثره وعلومه وتقواه فسوّلت له نفسه اقتراف أخطر جريمة في الإسلام حيث دسّ له السم القاتل في طعامه. فاستشهد الإمام (ع) في سنة 254ه من شهر ذي الحجة عن عمر يناهز الواحد والأربعين سنة.


الامام الهادي (ع) في مجلس المتوكل:

جاء في "مروج الذهب" إن المتوكل العباسي أمر بمداهمة بيت الامام الهادي (ع) واحضاره على الحال الذي هو عليها. فلما أحضروه الى المجلس، وكان المتوكل على مائدة الخمر وفي يده كأس فناولها للامام (ع) ليشرب فقال له (ع):
والله ما خامر لحمي ودمي.
فقال له المتوكل: أنشدني شعراً استحسنه. فاعتذر الامام (ع) وقال:
إني لقليل الرواية للشعر.

ولما ألح عليه ولم يقبل عذره، أنشده (ع):

باتوا على قلل الأجيال تحرسهم=== غلب الرجال فما اغنتهم القلل
واستنزلوا بعد عز عن معاقلهم=== فأودعوا حفراً يا بئس ما نزلوا
ناداهم صارخٌ من بعد ما قُبروا=== أين الأسرة والتيجان والحلل
أين الوجوه التي كانت منعمةً ====من دونها تضرب الأستار والكلل
فأفصح القبر عنهم حين ساءلهم=== تلك الوجوه عليها الدود ينتقل
قد طالما أكلوا دهراً وما شربوا=== فأصبحوا بعد طول الأكل قد أكلوا

وهكذا استمر الامام بانشاده شعراً من هذا النوع حتى رمى المتوكل الكأس من يده وأخذ يبكي بكاءً عالياً حتى بلّت دموعه لحيته وبكى الحاضرون لبكائه ثم أمر برفع الشراب من مجلسه.

زوجاته وأولاده (ع):

خلف الامام الهادي (ع) من بعده إبنه الحسن بن علي العسكري (ع) وأمه يقال لها حديثة، ومحمد وجعفر وعائشة.


شهادته (ع):

على الرغم من وضعه تحت الاقامة الجبرية والمراقبة اليومية إلا أن تبجيل الناس له والتفافهم حوله أثار في المعتز العباسي المخاوف والهواجس ففضل أن يتخلص منه، وهكذا سوّلت له نفسه، فدس له السم فاستشهد على ما استشهد عليه اباؤه الكرام سلام الله عليهم أجمعين وله من العمر ما يناهز الواحد والأربعين سنة.


إن وفاة الإمام علي الهادي (عليه السلام) كانت في عهد المعتز بالله في الثالث من رجب من عام 254 للهجرة. وجاء عن المسعودي أنه قال: لما توفي اجتمع في داره جملة من بني هاشم من الطالبيين والعباسيين واجتمع خلق كثير من الشيعة ثم فتح من صدر الرواق باب وخرج خادم أسود، وخرج بعده أبو محمد الحسن العسكري حاسراً مكشوف الرأس، وكان وجهه وجه أبيه لا يخطئ من شيء وكان في الدار أولاد المتوكل فلم يبقى أحد إلا قام على رجليه وجلس بين بابي الرواق والناس كلهم بين يديه، وكانت الدار كالسوق .. وأخرجت الجنازة وخرج يمشي حتى خرج بها إلى الشارع، وصلى عليه قبل أن يخرج إلى الناس .. ودفن في دار من دوره وصاحت سامراء يوم موته صيحة واحدة


الإمام الهادي (ع) والصوفيّة

جاء عن حمزة أنه نقل عن محمد بن الحسن بن أبي الخطاب أنه قال: "كنت مع الإمام الهادي(ع) في مسجد المدينة إذ جاءت جماعة وفيهم أبو هاشم الجعفري، وكان متكلماً بارعاً وصاحب مكانة رفيعة عند الإمام، ثم دخلت من بعدهم ثلَّة من الصوفيَّة، فاعتزلوا جانباً. وشكَّلوا حلقة وبدأوا بالتهليل.
فقال الإمام الهادي (ع): "لا تغترّوا بهؤلاء فهم أولياء الشيطان، وماحقوا دعائم الدين، احترفوا الزهد للراحة، وتهجّدوا لإيقاع الناس في الأغلال. ولم يتهلل هؤلاء سوى لخداع الناس ولم يقتصدوا في المأكل سوى لإغوائهم وبث الفرقة بينهم، فأورادهم الرقص، وأذكارهم الترنّم، لم يتّبعهم إلاَّ السفهاء، ولم يلحق بهم سوى الحمقى. ومن زار أحدهم حياً أو ميتاً لم يزر في الحقيقة إلاَّ الشيطان، ومن أعانهم فما أعان إلاَّ يزيد ومعاوية وأبا سفيان".
ثم تحدّث الامام عن عداء الصوفيَّة لأهل البيت وشبههم بالنصارى.
(نقلاً عن الحياة السياسية والفكرية لأئمة أهل البيتعليهم السلام)


من حكمه (عليه السلام):

1- من أطاع الخالق لم يبال بسخط المخلوقين.
2- من كان على بينة من ربه هانت عليه مصائب الدنيا ولو قُرِضَ ونُشِرْ.
3- الحسد ماحي الحسنات والعُجُبْ صارف عن طلب العلم، والبخل أذم الأخلاق، والطمع سجية سيئة.
4- المصيبة للصابر واحدة وللجازع اثنتان.
5- إن الظالم الحالم يكاد أن يُعْفى على ظلمه بحلمه، وإن المحق السفيه يكاد أن يطفئ نور حقه بسفهه


معاجز الإمام علي الهادي والارتباط بالغيب:

كما ذكرنا في الدراسات السّابقة فانّ الأئمة: يتميّزون بارتباط خاصّ بالله تعالى وعالم الغيب بسبب مقام العصمة والإمامة، ولهم (مثل الأنبياء) معاجز وكرامات تؤيّد ارتباطهم بالله وكونهم أئمة، وتظهر على أيديهم في المجالات المناسبة نماذج من العلم والقدرة الإلهيّة، بحيث تؤدّي الى اطمئنان النّفس وتربية الاتباع، وتعدّ أيضاً دليلاً وحجّة على انّ ما يدعونه هو الحقّ.
وقد شوهدت من الإمام الهادي (عليه السلام) معاجز وكرامات كثيرة سجّلتها كتب التّاريخ والحديث، ونقلها جميعاً يحتاج الى كتاب مستقّل، ونقتصر هنا على ذكر بعض النّماذج منها رعاية للإختصار:

1 ـ الإمامة والقيادة في سنين الطّفولة:


كما أشرنا من قبل فالإمام الهادي (عليه السلام) قد اسند إليه منصب الإمامة بعد استشهاد والده الكريم وهو في سنّ الثّامنة من عمره الشّريف، وهذا هو بنفسه من أوضح الكرامات والمعجزات، وذلك لان التّصدّي لمثل هذا المقام الخطير والمسؤوليّة الضّخمة الإلهيّة ليس فقط لا تتيسّر من الأطفال وانّما حتّى من الرّجال العقلاء البالغين، وبما انّ علماء الشّيعة ومحدّثيهم يرجعون الى الإمام اللاحق بعد استشهاد أو وفاة الإمام السّابق ويسألونه عن مسائلهم المختلفة، بل وحتّى انهم يختبرونه احياناً، وكذا الشّخصيّات الكبيرة من العلويّين وأقارب الإمام الّذين وصلوا الى سنّ الكمال كانوا يتردّدون على بيت الإمام (عليه السلام) ويعاشرونه، فمن المستحيل ان يستطيع طفل (من دون تأييد الله وارادته والارتباط بالعلم والقدرة الإلهيّة) التّصدّي لمثل هذا المقام الخطير وإعطاء الأجوبة الصّحيحة على كل تلك الأسئلة والقيادة النّاجحة في كلّ تلك المتعرّجات، ومن البديهي انّه حتّى النّاس العاديّون ايضاً يميّزون بين الطفل الصّغير العادي، والإمام الواعي القائد.
ومثل هذه الظّروف قد مرّت أيضاً على الإمام الجواد (عليه السلام)، وانه لا علاقة لمنصب الإمامة السّماوي (مثل النبوّة تماماً) بالسنّ والعمر اطلاقاً، لانّه يتمّ بأمر الله وارادته.


2 ـ الاخبار عن موت »الواثق« الخليفة العبّاسيّ:

يقول خيران الاسباطي:
قدمت على أبي الحسن عليّ بن محمّد (عليهما السلام) المدينة فقال لي ما خبر الواثق عندك ؟

قلت جعلت فداك خلفّته في عافية، أنا من اقرب النّاس عهداً به، عهدي به منذ عشرة ايّام. قال فقال لي ان أهل المدينة يقولون انه قد مات. فلمّا قال لي انّ النّاس يقولون، علمت انه يعني نفسه، ثمّ قال لي: ما فعل جعفر ؟ قلت تركته اسوء النّاس حالاً في السّجن. قال فقال لي أما انّه صاحب الأمر. ثمّ قال: ما فعل ابن الزّيّات ؟ قلت النّاس معه والأمر أمره، فقال أما انّه شوم عليه. قال ثمّ انه سكت وقال لي لابّد ان تجري مقادير الله وأحكامه يا خيران مات الواثق وقد قعد جعفر المتوكّل وقد قتل ابن الزّيّات. قلت متى جعلت فداك ؟ فقال بعد خروجك بستّة أيّام(1).
ولم يمرّ سوى عدّة أيّام حتّى جاء الى المدينة مبعوث المتوكّل وشرح الأحداث فكانت كما نقلها الإمام الهادي (عليه السلام)(2).



3 ـ تكلّمه باللغة التّركيّة:

روى أبو هاشم الجعفري انّه كنت بالمدينة حين مرّ بها (بغاء) أيّام الواثق في طلب الاعراب فقال أبو الحسن (عليه السلام): اخرجوا بنا حتّى ننظر الى تعبية هذا التّركي، فخرجنا فوقفنا فمرّت بنا تعبيته، فمرّ بنا تركي فكلّمه أبو الحسن (عليه السلام) بالتّركية وقلت له ما قال لك الرّجل ؟ قال: هذا نبيّ ؟ قلت: ليس هذا بنبيّ، قال: دعاني باسم سميّت به في صغري في بلاد التّرك ما علمه احد الى السّاعة(3).


4 ـ خضوع الوحوش له:

نقل الشيخ سليمان البلخي القندروزي في كتابه «ينابيع المودّة » (وهو احد علماء السّنّة):
ذرك المسعودي انّ المتوكّل أمر بثلاثة من السّباع فجيء بها في صحن قصره ثمّ دعا الإمام علي الهادي فلمّا دخل اغلق باب القصر فدارت السّباع حوله وخضعت له وهو يمسحها بكمّه ثمّ صعد الى المتوكّل وتحدّث معه ساعة ثمّ نزل ففعلت السّباع معه كفعلها الأوّل حتّى خرج فأتبعه المتوكّل بجائزة عظيمة فقيل للمتوكّل انّ ابن عمّك يفعل بالسّباع ما رأيت فافعل بها ما فعل ابن عمّك، قال: انتم تريدون قتلي ثمّ امرهم ان لا يفشوا ذلك(4).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محــ الـحـلاويـ مـد

محــ الـحـلاويـ مـد


عدد المساهمات : 200
تاريخ التسجيل : 29/04/2011

ذكرى استشهاد الإمام علي الهادي عليه السلام-3 رجب  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذكرى استشهاد الإمام علي الهادي عليه السلام-3 رجب    ذكرى استشهاد الإمام علي الهادي عليه السلام-3 رجب  Icon_minitimeالأحد يونيو 05, 2011 9:10 pm

عاشت ايدج ملوكه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قـيہـثہـارة*¨*¨*بـہابہـلہ

قـيہـثہـارة*¨*¨*بـہابہـلہ


عدد المساهمات : 176
تاريخ التسجيل : 08/05/2011
العمر : 39
الموقع : لعراق\ بابل

ذكرى استشهاد الإمام علي الهادي عليه السلام-3 رجب  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذكرى استشهاد الإمام علي الهادي عليه السلام-3 رجب    ذكرى استشهاد الإمام علي الهادي عليه السلام-3 رجب  Icon_minitimeالأحد يونيو 05, 2011 11:56 pm

انت العااااايش ميمووووو
يسلمو للمرور العطر خيي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذكرى استشهاد الإمام علي الهادي عليه السلام-3 رجب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإمام الحسن بن علي عليه السلام
» معنى قول الإمام علي عليه السلام أنا الأول والآخر
» ~ خطبة الإمام علي ( عليه السلام ) في بيان بدء الخليقة ~
» معضلة محيرة في الرياضيات يحُلها الإمام علي عليه السلام
» لماذا سمي الإمام علي 'عليه السلام' بيعسوب الدين وأمير النحل ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحله :: المنتدى الديني-
انتقل الى: