[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد وعجل فرجهم ...
عن أميرالمؤمنين عليه السلام: في " ا ب ت ث " قال : الالف آلاء الله ، والباء بهجة الله ،
والتاء تمام الامر بقائم آل محمد عليه السلام ،
والثاء ثواب المؤمنين على أعمالهم الصالحة ،
" ج ح خ " فالجيم جمال الله وجلال الله ، والحاء حلم الله عن المذنبين ، والخاء خمول ذكر أهل المعاصي عندالله عزوجل
" د ذ " فالدال دين الله ، والذال من ذي الجلال
" ر ز " فالراء من الرؤوف الرحيم ، والزاي زلازل القيامة
" س ش " فالسين سناءالله ، والشين شاءالله ما شاء وأراد ما أراد ، وما تشاؤون إلا أن يشاءالله
" ص ض " فالصاد من صادق الوعد في حمل الناس على الصراط وحبس الظالمين عند المرصاد ، والضاد ضل من خالف محمدا وآل محمد صلى الله عليه واله
" ط ظ " فالطاء طوبى للمؤمنين وحسن مآب ، والظاء ظن المؤمنين به خيرا ، و ظن الكافرين به سواء
" ع غ " فالعين من العالم ، والغين من الغي ،
" ف ق " فالفاء فوج من أفواج النار ، والقاف قرآن على الله جمعه وقرآنه
" ك ل " فالكاف من الكافي ، واللام لغو الكافرين في افترائهم على الله الكذب
" م ن " فالميم ملك الله يوم لا مالك غيره ، ويقول عزوجل : لمن الملك اليوم ؟ ثم ينطق أرواح أنبيائه ورسله وحججه فيقولون : لله الواحد القهار ، فيقول جل جلاله : اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن الله سريع الحساب ، والنون نوال الله للمؤمنين ونكاله بالكافرين
" وه " فالواو ويل لمن عصى الله ، والهاء هان على الله من عصاه
" لا ى " فلام ألف لا إله إلا الله وهي كلمة الاخلاص ما من عبد فالها مخلصا إلا وجبت له الجنة ، والياء يدالله فوق خلقه باسطة بالرزق ، سبحانه وتعالى عما يشركون . ثم قال : عليه السلام : إن الله تبارك وتعالى أنزل هذا القرآن بهذه الحروف التي يتداولها جميع العرب ، ثم قال : قل : لئن اجتمعت الانس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لايأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا
المصدر: بحار الانوار
________________________
اذا سئلوني في يوم الحسابي ,,, بما افنيت عمرك في الشبابي
بدون تردد هذا جوابــــــــــــي ,,, انا وجميع من فوق الترابي
فداء تراب نعل إبا ترابي