أي أن الله هو المتكفّل بأرزاق الناس ، وسيأخذ كل واحدٍ منهم نصيبه ، ولا داعي للقلق المبالغ فيه من أجل رزق العيال.
◊ رزقه أكثر من خَلْقِه
أي أن الأرزاق أكثر من العباد ، فالله كفيل برزق الناس جميعاً ، وسيجد كل منهم ما يكفيه ، ولا داعي لتخوفهم وقلقهم الزائد على ذلك .
◊ الحيّ رزقه حيّ
أي أن الإنسان ما دام على قيد الحياة فان الله سبحانه وتعالى كفيل برزقه وإعالته .
◊ رزقة الناس من الناس ، ورزق الكل على الله
أي أن أرزاق الناس تكون عادة من بعضهم البعض ، حيث يبيعون ويشترون على بعض ، وحيث يعملون عند بعض فيأخذ كل منهم ثمرة أتعابه وأجرة عمله ، ورزق الجميع على الله سبحانه وتعالى الذي يتكفل برزق عباده ، ولا ينسى أحداً من فضله .
◊ يرزق الدود في الحجر الجلمود
أي أن الله كفيل برزق عباده ومخلوقاته ، فهو يرزق الدودة الصغيرة الموجودة في الحجر ، وعلينا ألا نقلق كثيراً من سوء الحالة المادية ، فالله كفيل برزقنا جميعاً ولا ينسى أحداً من فضله .
◊ الدكان جنب الدكان والرزق على الله
أي أن الأرزاق بيد الله سبحانه وتعالى وهو متوكل برزق الجميع ، والتيسير لهم بما يعتاشون منه ، ولو كانت الدكاكين متلاصقة فهو جل شأنه يبعث لكل منهم برزقه .